إمبراطورية التعليم - نورة الحميدي

"للعالم أنت معلم ولكن لتلاميذك.. أنت البطل" لكل معلم.. تذكر بأنك أنت البطل مهما كانت الرسائل السلبية والمواقف التي تثبطك تذكر بأنك البطل رغما عن الجميع وبأن كل من يخبرك بأن أسوأ مكان هو موقعك في هذا العالم هو موقعك (كمعلم) ! كن على يقين بأنك في المكان (الأفضل) وبأنك (الفارس) الذي على لاتهزمه الظروف والشجاع الذي يتحدى ويقهر الصعاب لينجز مهمة تعليم الناس الخير نعم هي المهمة الشاقة والصعبة  لكن هي التي لايستطيع أن يصلها إلا الأبطال الملهمون لاتسمح لأحد أن يقلل من شأنك حتى (أنت نفسك) الله اختارك لتسبح لك النملة في جحرها والحيتان في البحار فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ وَأَهْلَ السَّمَوَاتِ وَالْأَرَضِينَ حَتَّى النَّمْلَةَ فِي جُحْرِهَا وَحَتَّى الْحُوتَ لَيُصَلُّونَ عَلَى مُعَلِّمِ النَّاسِ الْخَيْرَ ) رواه الترمذي أرجوك لاتتنازل عن مكانتك  بهذه السهولة فأنت من سينير العقول وسيلهم التلاميذ وأنت من سيكتب التاريخ والأمجاد للمستقبل بإنجازات تلاميذك من خلال إعداد الأجيال بالقيم والأخلاق والعلم المعرفة تحية وألف تحية لمعل

معنى أن تهاجر ✨🎒 عندما تضيق وتختنق عندما تريد أن تنقذ مايمكن إنقاذه  من حياتك وأحلامك وقلبك عندما تريد أن تبدأ حياة جديدة عندما تريد أن تكون الشخص الذي  لطالما حلمت أن تصبح عليه أن تعمل بطريقة مضاعفة واستثمارٍ أكبر⌚ عندما ترغب بأن تستقبل هذا العام   بروح مليئة بالرغبة في التغيير للأفضل بهمّة تجعل قلبك يرفرف من الاستعداد لتحقيق ماينبغي تحقيقه بعزيمة وطموح ينبض بداخلك🍃 هاجر✨🎒 هكذا هي بدايات التغيير نعم هاجر✨🎒 احمل ماتحتاج ⛽ واترك مالا تحتاج إليه🗑 الهجرة هي نقطة الانطلاق الملهمة 🏁 لأنها الفرصة الذهبية التي تجعل نفسك تتوق للشروع في الانجازات☀ هاجر بفكر ومعنى مختلف💫 الهجرة✨🎒 أن تهجر كل مالايحبه الله أن تتفقد أمتعتك جيداً🎒👝👜💼 أن تعرف تماماً علامات الإرشاد والتنبيه في طريق الحياة🚰⚠🚷 الهجرة✨🎒 أن تعيد النظر في خارطة الرحلة.. وخارطة الطريق🗺 أن تتيقن من الوجهة ..📡 بأنك تتجه باتجاه ماتشير إليه بوصلة الإيمان⏱ وليس بوصلة الهوى والشيطان👺 الهجرة ✨🎒 أن تعيد لملمة أحلامك أن تعيد احتساب نقاط قربك من الله🕋 صلاتك قراءة القران.. الذكر📿 تعلمك وعملك🔬📚 فراغك وطاقاتك⛱💡 الهجرة✨🎒 أن تجمع

https://drive.google.com/open?id=0B5qdPMa2cfSXeDJGQlpvSkNvT0U رابط تجدون فيه الانفوجرافيك والمذكرة الخاصة بالاختبار

في المدارس تحديدا ولقياداتها بالأخص معلم ،مسؤول ،إداري أو مدير   وبفترة الاختبارات النهائية التي ترتج لها البيوت في الحقيقة القائد في هذه الفترة الحرجة، الاختبار له وليست للطلاب فقط ففيها يقيس معايير أخلاقه القيادية من خلال الأمانة والصبر والحلم والحكمة   والتواضع وضبط الانفعالات   لسنة دراسية كاملة مضت فهل يصبر على عدم محاباة طالب دون آخر؟ هل يتذكر العهد الذي قطعه على نفسه بأن يحمي التلاميذ من نفسه التي ستميل للبعض دون الآخر؟ هل سيعقد العزم على تصحيح خطئه حال معرفته له؟ هل سيخرج جيل يعتمد على مساعدة المعلم والإدارة له؟   أم جيل يعتمد على نفسه وقدراته؟ هل سيقمع كل من يمد يد العون له   ليخبره عن أفكار تحفز الطالب على النجاح؟   أم سيصافح تلك اليد التي تخبره كيف يمكنهم أن يساعدوا الطلاب بالاختبار؟ ليست الاسئلة هي الصعبة هنا   فغيرها الكثير ولكن الأصعب في اختبار القائد مصداقيته في الاجابة   و صراحته و تطبيقه الميداني الصحيح   لتحقيق ال

مازال في الوقت متسع لأن تضحي بشيء ما لتبدأ بخطوة حقيقية في مسيرة حياتك خطوة لطالما أقعدتك طويلا عن المسير تضحية منك  تعني توبة منك عن شيء صغير بمعناه كبير في حقيقته إذ أنه كان سبب وهنك وضعفك وقلة عزيمتك قد يكون كسلا.. تأجيلا وتسويفا لأعمالك قد يكون وقتك الذي تقضي (معظمه) هنا في هاتفك تضحية بجزء صغير .. قد تنقذ ماتبقى من حياة أحلامك حبك.. قربك لله.. .. عندنا تضحي.. كبّر ليكن (الله أكبر) من كل ماستضحي به وعندما تعقد العزم وتفعل ذلك قل (ولله الحمد)  الله أكبر .. ولله الحمد تلك البداية الحقيقية بعدها .. ارجم نعم ارجم شيطانك ب الله أكبر لأنك ما إن تضحي سيظل يوسوس لك بأنك لم تفعل شيئا يستحق كل ذلك لذلك ارجم ارجم وكبّر الله بقلبك بفعلك بروحك وحتى بنيّتك قف على ناصية حبك لله.. وكبّر #الله_أكبر #نورة_الحميدي

تميل عقولنا لاتهام الآخرين متى ما شعرنا أنهم أفضل منا أو أقل علما ودراية وخبرة منا أيحصل هذا معنا؟؟ نعم "يبدو كل من يقود السيارة اسرع منا متهورا و كل من يقود أبطأ منا متخلفا عقليا” كارلين في طريق التفكير ليست هنالك أية حدود للسرعة .. ولكن  الطريق مظلم ومعتم للغاية. وعقلك هو وسيلة تنقلك في هذا الطريق وكلما ازددت علما زادت حجم وسيلة تنقلك تلك فقد تكون دراجة، سيارة ، قطار، باخرة ، طائرة أو حتى صاروخا (أنت من سيحددها)   وإضائة وسيلة نقلك تلك ما هي إلا شرارات خلاياك العصبية التي في دماغك التي تتولد كلما ازددت مطالعة وقراءة ، وتزداد حدتها كلما تعمقت في تخصصك وكلما زادت الإضاءة زادت قدرتك على معرفة الطريق ،  وعليه فإن وقودك الذي سيحملك على المضي فيه ماهو إلا إيمانك بالفكرة وإخلاصك فيها وحماسك لها وتضحيتك لأجلها وعملك بها والجسارة والقوة المتوقدتين منك لتحقيقها. هنا يقل الكلام ويزيد العمل هنا ترتفع أصوات الوسائل لتنم عمن يتواجد في ساحات وطرق الفكر إذ أنه هو المحرك الرئيسي الذي يرسم مسارات جميع مجالات الحياة إن من يهيء هذه العقول للخوض في هذه الطرق ما هو الا ذلك المعلم الفذ صاحب الرؤية وال